استمرت السلطات الاردنية في اعتقال الناشط خالد الناطور لليوم الثاني على التوالي، وذلك بذريعة وجود طلب من المحافظ
وكانت السلطات الاردنية قد اعتقلت الناشط الناطور من امام منزله مساء الجمعة و اقتادته لأحد المراكز الأمنية
وقد تم إيقاف خالد الناطور في مركز امن الحسين لغاية عرضه على المدعي العام الجمعة ٢٦ أبريل ٢٠٢٤
وبعد عرضه على المدعي العام قرر اخلاء سبيله على ذمة القضية، قبل أن يتم إعادته للاعتقال في المركز الأمني لوجود طلب من المحافظ بهذا الشأن، فيما أفاد محاميه برفض السلطات الأمنية إطلاق سراحه بكفالة
الناشط الناطور من النشطاء البارزين في الحراك الأردني ضد حرب الابادة التي يشنها الاحتلال الاسرائيلي ضد الشعب الفلسطيني، وقد سبق للسلطات الأمنية الأردنية اعتقاله بتهمة ارتكاب جريمة الكترونية على خلفية مواقفه السياسية
