لتقييد ومعاقبة رافضي الإبادة الجماعية والاحتلال الإسرائيلي... توصلت الأحزاب الألمانية، بما في ذلك أحزاب الائتلاف الحاكم وأحزاب المعارضة، إلى توافق حول مشروع قانون جديد أُطلق عليه اسم "قانون حماية الحياة
مقالات
غزة – 24 أكتوبر 2024: يواجه مستشفى العودة في شمال قطاع غزة أزمة إنسانية حادة نتيجة الهجمات الإسرائيلية المستمرة لليوم العشرين على التوالي والتي أسفرت عن دمار واسع وإصابات عديدة
RepublicofPalestineمنذ شهر واحد
استطاع الشهيد حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله، أن يقود حركة المقاومة اللبنانية ضد الاحتلال الصهيوني بشجاعة وصلابة، مسجلاً انتصارات تاريخية جعلت من حزبه قوة لا يستهان بها على
RepublicofPalestineمنذ شهرين
تحقيق: الحرب النفسية للعدو وأكاذيبه حول اللقاحات في غزة تُعَدّ الحرب النفسية إحدى الأدوات الأكثر خبثًا التي يستخدمها الاحتلال الإسرائيلي في محاولاته لكسر إرادة الشعب الفلسطيني في غزة. لا تقتصر
RepublicofPalestineمنذ 3 أشهر
يومًا بعد يوم؛ تزداد حدّة أزمة المياه في قطاع غزّة خاصة في المناطق الشمالية، بعدما دمر الاحتلال الإسرائيلي البنى التحتيّة في القطاع وشبكات المياه والصرف الصحّيّ وعددًا من محطّات التحلية
RepublicofPalestineمنذ 4 أشهر
شعار "وين نروح" الذي أطلقه النازحون في غزة يعبر عن حالة اليأس والحيرة التي يعيشها السكان المدنيون في ظل القصف العنيف والدمار الذي تتعرض له مدينتهم. هذا الشعار ينقل الصراع الإنساني الكبير الذي يواجههم، حيث يضطرون للفرار من منازلهم والبحث عن مكان آمن للإقامة، وهو أمر يبرز الوضع الإنساني المأساوي الذي يتعرضون له.بالنسبة للشعارات الإسرائيلية التي تدعو إلى المناطق الآمنة، يُشير ذلك إلى الاستراتيجيات العسكرية التي تستخدمها إسرائيل كوسيلة لتبرير عملياتها العسكرية، ولكنها لا تعكس الواقع الإنساني الحقيقي للمدنيين الفلسطينيين الذين يتأثرون بشدة بالقتال والدمار. تدخل المرحلة الثالثة للخطة العسكرية الإسرائيلية يومها السابع، كما ذكرت في بعض التقارير الإسرائيلية، تشير إلى استراتيجية إسرائيلية عسكرية تستهدف القضاء على البنية التحتية للمقاومة في غزة من خلال تدمير واسع النطاق للمدينة. تستهدف الخطة القضاء على قدرات الفصائل الفلسطينية المسلحة في غزة، بما في ذلك تدمير الأنفاق، والمستودعات، والمراكز القيادية، وتهدف إلى ضمان الأمن الإسرائيلي عن طريق إضعاف المقاومة وقدرتها على شن هجمات صاروخية ضد إسرائل، واستخدام القوة العسكرية لتطبيق ضغوط سياسية على حكومة حماس في غزة وفرض تغييرات سياسية أو استراتيجية. منذ أيام يتم تنفيذ الخطة التدمرية لمدن غزة من خلال القصف الجوي باستخدام الطائرات الحربية والطائرات بدون طيار لقصف مواقع حيوية واستراتيجية في المدينة، والقصف المدفعي بالاعتماد على المدفعية الثقيلة لقصف الأحياء السكنية والبنية التحتية، والاجتياح البري بتنفيذ عمليات عسكرية برية واسعة النطاق تشمل دخول القوات البرية إلى الأحياء السكنية والاشتباك المباشر مع المقاومة وفرض حصار محكم على غزة لمنع دخول الإمدادات الغذائية والطبية، مما يؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية. تشمل الخطة الإسرائيلية استهداف الأحياء السكنية والمراكز المدنية في مختلف مدن غزة، بما في ذلك غزة المدينة وخان يونس ورفح والشجاعية، بهدف إجبار السكان على النزوح ومنعهم من العودة إلى منازلهم، مما يزيد من تعقيد الوضع الإنساني. تأتي هذه الاستراتيجية ضمن سياسة تدمير البنية التحتية الأساسية للقطاع، بهدف فرض حصار نفسي وجسدي على سكان غزة لدفعهم لليأس والتخلي عن دعمهم للمقاومة. يُشار إلى أن أوامر إخلاء السكان، التي تستخدم كذريعة لحماية المدنيين، غالبًا ما تكون مضللة، حيث تستهدف إسرائيل الأحياء حتى بعد الإخلاء، مما يزيد من معاناة المدنيين ويؤدي إلى خسائر فادحة. وفقًا لتقارير منظمات حقوقية دولية، مثل هيومن رايتس ووتش ومنظمة العفو الدولية، تم توثيق العديد من الانتهاكات ضد المدنيين، بما في ذلك القصف العشوائي واستخدام القوة المفرطة. تشير الإحصائيات إلى أن عدد الشهداء في صفوف المدنيين في غزة قد تجاوز 2500 شخص،
RepublicofPalestineمنذ 5 أشهر
تتمثل دوافع الحديث عن هذه المقاربة بسبب استخدامها في كثير من المواقف لتحليل الأوضاع السياسية في فلسطين وفي غزة على وجه التحديد، كما يتم الاستناد لهذه المقاربة -سواء بشكل مقصود
RepublicofPalestineمنذ 5 أشهر
شهدت مدينة اسطنبول التركية يوم أمس مظاهرة حاشدة أمام القنصلية الأمريكية، حيث خرج آلاف المتظاهرين احتجاجاً على استمرار العدوان الصهيوني على قطاع غزة، والذي يتم بدعم من الولايات المتحدة الأمريكية.
RepublicofPalestineمنذ 5 أشهر
د. سعيد سلّام – مدير مركز فيجن للدراسات الاستراتيجية إن بناء الهوية الوطنية والحفاظ عليها وتطويرها يحتاج إلى الآخر النقيض بما يخلق حاجة للدفاع عنها مرة بعد أخرى، وفي الحالة
RepublicofPalestineمنذ 6 أشهر
مرة أخرى يقود مجموعة من الفلسطينيين في أمريكا وفلسطين، الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن، ووزير خارجيته أنتوني بلينكن، ووزير الدفاع لويد أوستن، إلى قفص الاتهام لمحاسبتهم بتهمة التواطؤ في ارتكاب جريمة
RepublicofPalestineمنذ 6 أشهر