ريحة البلاد

ذكرى رحيل المناضلة والرفيقة التاريخية وداد قمري صادف يوم  أمس 30 يونيو/ حزيران، ذكرى رحيل الرفيقة المناضلة والتاريخيّة "وداد يوسف قُمّري" ابنة  القدس  ، بعد أن رحلت عن عالمنا في

مقدمة: حین تغدو الشجرة وطنًا كان موسم الزیتون بالنسبة لنا ھو العید، في كل موسم في الأول من تشرین، نجتمع عند جدي لتبدأ مراسم القطاف. بعد التجمع یتم تقسیم المھام،

إذا الورد من النيران نجى، لا في عربي ولا أعجمي رجا. تلك هي ألسنة اللهب التي توعد بها آل سلول الفقراء والجياع ومن لم تكبح  للنيران جماح توقهم للحرية.. هل

بقلم: طارق معمر – ناشط فلسطيني في بلجيكا، ومؤسس جمعية حنظلة – بروكسللا يختلف اثنان على أن الحالة السياسية الفلسطينية وصلت إلى واحدة من أدنى مستوياتها منذ عقود. الخطاب الأخير

على مرِّ التاريخ، لم يكن الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي مجرد صراع على الأرض، بل كان أيضًا حربًا على الرواية، معركة على الذاكرة، وتنازعًا على الكلمات؛ فالكلمة ليست مجرد صوت عابر في الفراغ،

وسام رفيدي توضيح: المقال أدناه، كان نُشر في مجلة الدراسات الفلسطينية العدد 125 شتاء 2021، واليوم بعد انفضاح حقيقة المشروع الصهيوني الاستعماري كمشروع إحلالي يروم الإبادة والتطهير، اعتقد جازماً أن

بقيت زاوية فارغة في ركن الجمهورية، تُسمى برائحة البلاد، ومنذ عام وأكثر لا تفوح إلا رائحة الموت والبارود، وروائح أخرى أكثر كراهية، مثل الخيانة والتخاذل والتواطئ. أنظر لتلك الزاوية كما

د. سعيد سلّام – مدير مركز فيجن للدراسات الاستراتيجية إن بناء الهوية الوطنية والحفاظ عليها وتطويرها يحتاج إلى الآخر النقيض بما يخلق حاجة للدفاع عنها مرة بعد أخرى، وفي الحالة

"هذا العالم يسحق العدل بحقارة كُل يوم…"• غسان كنفاني- منذ أنّ كتب غسان كنفاني تلك الكلمات إلى اليوم، ما يزال هو العالم نفسه الذي يُصر على سحق العدالة في كل

العودة والحنين الى الوطن ما انفك يساور تفكير ووجدان اللاجئين الفلسطينيين ، عبروا عن ذلك من خلال تمسكهم بالأرض والاحتفاظ بمفاتيح العودة والكواشين .وعاش حلم العودة في وجدان الشعب الفلسطيني