الشتات الفلسطيني

اخبار

ما بعد القمع: أكثر من 15 ألف شخص في الميدان دعمًا لفلسطينبيان حول التظاهرة الوطنية التي جرت في 5 أكتوبر في روما

قال البعض إن إيطاليا لم تكن مستعدة للتظاهر بعد عام من 7 أكتوبر. لكن، بدلاً من ذلك، خرج أكثر من 15 ألف شخص، من روما ومن جميع أنحاء إيطاليا، ليشلوا
اخبار

أكثر من 15 ألف متظاهر في روما دعماً للقضية الفلسطينية رغم حظر السلطات

شهدت العاصمة الإيطالية روما، يوم السبت 5 أكتوبر، تظاهرة حاشدة شارك فيها أكثر من 15 ألف شخص من مختلف أنحاء إيطاليا، تعبيرًا عن تضامنهم مع الشعب الفلسطيني ومعارضة لما وصفوه
الأخبار

ما بعد حيفا: إرث نصر الله واستمرار النضال في مواجهة الاحتلال

استطاع الشهيد حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله، أن يقود حركة المقاومة اللبنانية ضد الاحتلال الصهيوني بشجاعة وصلابة، مسجلاً انتصارات تاريخية جعلت من حزبه قوة لا يستهان بها على
قصف صهيوني استهدف الضاحية الجنوبية في بيروت
اخبار

الإحتلال الصهيوني  يمد حرب الإبادة للبنان بشراكة أمريكية وتواطؤ دولي وغياب موقف عربي

الإحتلال الصهيوني يرتكب مجازر مروعة مستمرة حتى اللحظة بحق المدنيين في الجنوب اللبناني التي راح ضحيتها المئات وتدمير العديد من المنازل والأبنية فوق رؤوس ساكنيها ،وتأتي هذه المجزرة بعد مجازر
الأخبار

إلغاء مهرجان “الفيلم الإسرائيلي” في ستراسبورغ تحت ضغط مناصري القضية الفلسطينية..

أعلنت إدارة سينما "ستار" في مدينة ستراسبورغ الفرنسية إلغاء النسخة السادسة عشرة من مهرجان "الفيلم الإسرائيلي"، "شالوم يوروبا"، الذي كان من المقرر إقامته بين 8 -10 سبتمبر/أيلول 2024، وذلك تحت
الأخبار

“رابطة فلسطين ستنتصر” ترحب بالتحقيق الفرنسي في تعذيب المحامي صلاح حموري وتدعو لمحاسبة الاحتلال

أعربت "رابطة فلسطين ستنتصر" عن دعمها الكامل للتحقيق الذي أطلقه قاضٍ فرنسي حول ظروف اعتقال وتعذيب المحامي الفلسطيني الفرنسي صلاح حموري في السجون "الإسرائيلية". واعتبرت الرابطة أن هذا التحقيق يمثل
الأخبار

سلاح الاحتلال الخفي – تحقيق: الحرب النفسية للعدو وأكاذيبه حول اللقاحات في غزة

تحقيق: الحرب النفسية للعدو وأكاذيبه حول اللقاحات في غزة تُعَدّ الحرب النفسية إحدى الأدوات الأكثر خبثًا التي يستخدمها الاحتلال الإسرائيلي في محاولاته لكسر إرادة الشعب الفلسطيني في غزة. لا تقتصر
مقالات

الاحتلال يتعمد تعطيش الفلسطينيين.. مخاوف من مخاطر كبيرة جراء نقص المياه الحاد.

يومًا بعد يوم؛ تزداد حدّة أزمة المياه في قطاع غزّة خاصة في المناطق الشمالية، بعدما دمر الاحتلال الإسرائيلي البنى التحتيّة في القطاع وشبكات المياه والصرف الصحّيّ وعددًا من محطّات التحلية
مقالات

“وين نروح” فلتحترق روما….بيسان عدوان

شعار "وين نروح" الذي أطلقه النازحون في غزة يعبر عن حالة اليأس والحيرة التي يعيشها السكان المدنيون في ظل القصف العنيف والدمار الذي تتعرض له مدينتهم. هذا الشعار ينقل الصراع الإنساني الكبير الذي يواجههم، حيث يضطرون للفرار من منازلهم والبحث عن مكان آمن للإقامة، وهو أمر يبرز الوضع الإنساني المأساوي الذي يتعرضون له.بالنسبة للشعارات الإسرائيلية التي تدعو إلى المناطق الآمنة، يُشير ذلك إلى الاستراتيجيات العسكرية التي تستخدمها إسرائيل كوسيلة لتبرير عملياتها العسكرية، ولكنها لا تعكس الواقع الإنساني الحقيقي للمدنيين الفلسطينيين الذين يتأثرون بشدة بالقتال والدمار. تدخل المرحلة الثالثة للخطة العسكرية الإسرائيلية يومها السابع،  كما ذكرت في بعض التقارير الإسرائيلية، تشير إلى استراتيجية إسرائيلية عسكرية تستهدف القضاء على البنية التحتية للمقاومة في غزة من خلال تدمير واسع النطاق للمدينة. تستهدف الخطة القضاء على قدرات الفصائل الفلسطينية المسلحة في غزة، بما في ذلك تدمير الأنفاق، والمستودعات، والمراكز القيادية، وتهدف إلى ضمان الأمن الإسرائيلي عن طريق إضعاف المقاومة وقدرتها على شن هجمات صاروخية ضد إسرائل، واستخدام القوة العسكرية لتطبيق ضغوط سياسية على حكومة حماس في غزة وفرض تغييرات سياسية أو استراتيجية. منذ أيام يتم تنفيذ الخطة التدمرية لمدن غزة  من خلال القصف الجوي باستخدام الطائرات الحربية والطائرات بدون طيار لقصف مواقع حيوية واستراتيجية في المدينة، والقصف المدفعي بالاعتماد على المدفعية الثقيلة لقصف الأحياء السكنية والبنية التحتية، والاجتياح البري بتنفيذ عمليات عسكرية برية واسعة النطاق تشمل دخول القوات البرية إلى الأحياء السكنية والاشتباك المباشر مع المقاومة  وفرض حصار محكم على غزة لمنع دخول الإمدادات الغذائية والطبية، مما يؤدي إلى تفاقم الأزمة الإنسانية. تشمل الخطة الإسرائيلية استهداف الأحياء السكنية والمراكز المدنية في مختلف مدن غزة، بما في ذلك غزة المدينة وخان يونس ورفح والشجاعية، بهدف إجبار السكان على النزوح ومنعهم من العودة إلى منازلهم، مما يزيد من تعقيد الوضع الإنساني. تأتي هذه الاستراتيجية ضمن سياسة تدمير البنية التحتية الأساسية للقطاع، بهدف فرض حصار نفسي وجسدي على سكان غزة لدفعهم لليأس والتخلي عن دعمهم للمقاومة. يُشار إلى أن أوامر إخلاء السكان، التي تستخدم كذريعة لحماية المدنيين، غالبًا ما تكون مضللة، حيث تستهدف إسرائيل الأحياء حتى بعد الإخلاء، مما يزيد من معاناة المدنيين ويؤدي إلى خسائر فادحة. وفقًا لتقارير منظمات حقوقية دولية، مثل هيومن رايتس ووتش ومنظمة العفو الدولية، تم توثيق العديد من الانتهاكات ضد المدنيين، بما في ذلك القصف العشوائي واستخدام القوة المفرطة. تشير الإحصائيات إلى أن عدد الشهداء في صفوف المدنيين في غزة قد تجاوز 2500 شخص،