بقلم: أسماء فيصل عواد هناك من يريد تصوير الأمر وكأن المقاومة تتعنت وتفشل التفاوض وتريد أن تسوق أهل غزة إلى الذبح، لكن الحقيقة على رأي الصهيوني ميلان كونديرا في مكان
برلين – الأربعاء 9 أبريل 2025 شهدت العاصمة الألمانية برلين اليوم وقفة تضامنية حاشدة نظّمتها اللجنة الوطنية الفلسطينية الموحدة، استنكارًا للمجازر المستمرة بحق الشعب الفلسطيني، وآخرها المجزرة الدامية التي وقعت
على مرِّ التاريخ، لم يكن الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي مجرد صراع على الأرض، بل كان أيضًا حربًا على الرواية، معركة على الذاكرة، وتنازعًا على الكلمات؛ فالكلمة ليست مجرد صوت عابر في الفراغ،
المقدمة غالبًا ما تُختزل الرواية السائدة حول فلسطين في سردية انتهاكات حقوق الإنسان، والفصل العنصري، أو الصراع الديني. ومع ذلك، فإن هذه الرؤية التبسيطية تُخفي الجذور التاريخية والهيكلية لصراع يرتبط
كنجمة في السماء تأبى الخفوت ،وكمنارة في جو عاصف تنير الطريق وتبث الأمل، تحدد المسار لمن تاه، تلك هي مقاومة الشعب الفلسطيني، صاحب الأرض والحق والتاريخ، فلسطين التاريخية المثال الحي
الجبهة الشعبية لتحرير فلسطيندائرة الإعلام المركزي20-فبراير/شباط-2025
يُعدّ التعذيب الذي تمارسه سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق الأسرى الفلسطينيين أحد أخطر الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان. فمنذ احتلال فلسطين، تبنّت سلطات الاحتلال سياسة قمعية ممنهجة تستهدف الأسرى
يتوجب التمييز بين مصطلحي الرهينة والأسير في سياق نضال فلسطين من أجل بقائها وحقها في الوجود في مواجهة القمع والاستعمار الإسرائيلي، لأنّ هذا التمييز أمر أساسي لفهم ديناميات القمع والمقاومة
برز شعار "اليوم التالي للحرب" منذ اللحظات الأولى لجريمة الإبادة الجماعية التي يتركبها الكيان الصهيوني في قطاع غزة، محاولاً الانتقال من كونه مجرد شعار تعبوي إلى استراتيجية تهدف إلى إقصاء
إعداد: إريكا خيمينيز وغابرييلا بارازا. في 17 يناير، نظمت فعالية في العاصمة الأرجنتينية بوينس آيرس، للمطالبة باحترام وقف إطلاق النار في قطاع غزة.جاءت الدعوة من مجموعة "متضامنون مع فلسطين في