على مرِّ التاريخ، لم يكن الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي مجرد صراع على الأرض، بل كان أيضًا حربًا على الرواية، معركة على الذاكرة، وتنازعًا على الكلمات؛ فالكلمة ليست مجرد صوت عابر في الفراغ،
بروكسل – بلجيكا ردًا على تصريحات رئيس الوزراء البلجيكي بارت دو ويفر بشأن عدم اعتقال مجرمي الحرب الإسرائيليين تدين جمعية حنظلة في بلجيكا بأشد العبارات التصريحات الصادرة عن رئيس الوزراء
المقدمة غالبًا ما تُختزل الرواية السائدة حول فلسطين في سردية انتهاكات حقوق الإنسان، والفصل العنصري، أو الصراع الديني. ومع ذلك، فإن هذه الرؤية التبسيطية تُخفي الجذور التاريخية والهيكلية لصراع يرتبط
إن الفوضى الجغرافية وما يتبعها من "أزمة" الهوية في السياق الفلسطيني ليست وليدة السابع من أكتوبر ومعركة طوفان الأقصى، بل إنها موضوع أساسي في تاريخ القضية الفلسطينية والصراع التناحري مع
نبذة تاريخية في البداية سنتحدث باقتضاب عن الموضوع، لأن كل حروف اللغة لن تكفي القضية حقها، فالقضية الفلسطينية باعتبارها قضية وطنية تهمنا كشعب مغربي وذلك ليس لأننا "عرب" أو لأننا
يُعدّ التعذيب الذي تمارسه سلطات الاحتلال الإسرائيلي بحق الأسرى الفلسطينيين أحد أخطر الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان. فمنذ احتلال فلسطين، تبنّت سلطات الاحتلال سياسة قمعية ممنهجة تستهدف الأسرى
برز شعار "اليوم التالي للحرب" منذ اللحظات الأولى لجريمة الإبادة الجماعية التي يتركبها الكيان الصهيوني في قطاع غزة، محاولاً الانتقال من كونه مجرد شعار تعبوي إلى استراتيجية تهدف إلى إقصاء
تصريح صحفي صمود غزة وتضحياتها دفاعًا عن فلسطين هو الذي أوقف حرب الإبادة والتطهير العرقي.. جاء الإعلان عن وقف إطلاق النار بعد أكثر من 15 شهرًا من حرب الإبادة التي
كشف تقرير حديث صادر عن جهاز الإحصاء الفلسطيني بأن قطاع غزة يعاني من انخفاض سكاني ملحوظ نتيجة الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني والمتواصلة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023. العدوان
أكد مركز فلسطين لدراسات الأسرى أن سلطات الاحتلال اعتقلت أكثر من (2500) مواطن فلسطيني مدني من شمال القطاع خلال العملية العسكرية المستمرة على شمال القطاع منذ بداية أكتوبر الماضي بينهم